كيف يتم علاج الخراجات الكلى؟

تكيسات الكلى في أنقرة هي كتل حميدة تُعرف بأنها "تكيسات الكلى البسيطة" التي يمكن أن تكون خلقية أو تحدث في مرحلة البلوغ. قد يختلف حجم وعدد الكيسات الكلوية، التي يمكن رؤيتها في أي عمر، من شخص لآخر.

تشخيص تكيسات الكلى

يتم تشخيص تكيسات الكلى في أنقرة عن طريق التصوير بالموجات فوق الصوتية وطرق التصوير الإشعاعي الأخرى. تظهر هذه الأكياس في الغالب عند البالغين؛ وتتكون من سائل أصفر اللون على شكل مسطح أو مكعب وفي كبسولة شفافة. يجب إبقاء الأكياس الكلوية البسيطة تحت الملاحظة لأنها تنطوي على خطر التحول إلى سرطان.

في حين أن تكيسات الكلى في أنقرة لا يسبب أي أعراض لدى المريض، فإن تكيسات الكلى المتعدد الكيسات يمكن أن يسبب شكاوى خطيرة مثل وجود دم في البول، والتهابات المسالك البولية المتكررة، والفشل الكلوي، وارتفاع ضغط الدم، ونزيف الدماغ. إذا زاد حجم تكيسات الكلى البسيطة، فإنها يمكن أن تسبب ضغطا على الكلى وتسبب صعوبات في تدفق البول. في هذه الحالة، قد تكون هناك حاجة للعلاج بطرق مختلفة.

علاج تكيسات الكلى

يتم تحديد طريقة علاج تكيسات الكلى من خلال تقييم عدد وحجم الكيس والشكاوى التي يسببها لدى المريض. يمكن تطبيق طرق مثل إفراغ الكيس من الداخل بإبرة، وتعطيل الكيس عن طريق حقن مادة تلتصق بجدار الكيس، وإزالة الكيس من الجسم عن طريق الجراحة بالمنظار.

في السنوات الأخيرة، الطريقة الرئيسية لعلاج تكيسات الكلى هي الجراحة بالمنظار. بفضل الفتحات الثلاثة المفتوحة في الجزء الأمامي أو الجانبي من البطن، يتم الوصول إلى منطقة التطبيق بالكاميرا والأدوات الجراحية، ويتم إخلاء محتوى الكيس وإخراج جدار الكيس من الجسم. اعتمادا على الحالة الصحية العامة للمريض، يمكن عادة خروج المريض من المستشفى بعد يوم واحد من الجراحة وسيحتاج إلى الراحة لمدة أسبوع تقريبا خلال فترة التعافي. لا توجد إمكانية لتكرار مشكلة تكيسات الكلى التي يتم علاجها بالجراحة بالمنظار.

قد تكون أيضا مهتما ب

بونلار دا إيلجينيزي سيكبيلير